الجمعة، 23 ديسمبر 2016



المحاضرة 1- مقدمة المادة والميكانيكا النيوتينية - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 2 - المتجهات في أبعاد متعددة - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 3 - قوانين نيوتن للحركة - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 4 - تابع قوانين نيوتن والأسطح المائلة - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 5 - نظرية الشغل-الطاقة وقانون حفظ الطاقة - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 6 - قانون حفظ الطاقة في أبعاد أعلى - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 7 - قوانين كبلر- سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 8 - ديناميكية الاجسام متعددة الأنظمة وقانون حفظ العزم - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 9 - الدوران، الجزء الأول: ديناميكية الأجسام الصلبة - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 10 - الدوران، الجزء الثاني: نظرية المحاور المتوازية - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 11 - عزم الدوران - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 12 - مقدمة في النسبية - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 13 - تحويلات لورنتز - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 14 - مقدمة في المتجه الرابع - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 15 - المتجه الرابع في النسبية - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 16 - سلسلة تايلر ومفاهيم رياضية أخرى - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 17 - الحركة التوافقية البسيطة - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 18 - الموجات - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 19- الموجات - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 20 - ديناميكية وإحصاء الموائع ومعادلة برنولي- سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 21 - الديناميكا الحرارية - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 22 - ثابت بولتزمان والقانون الأول في الديناميكا الحرارية- سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 23 - القانون الثاني في الديناميكا الحرارية وآلة كارنو - سلسلة محاضرات في أساسيات الفيزياء المحاضرة 24 - تابع القانون الثاني في الديناميكا الحرارية والانتروبي - سلسلة أساسيات الفيزياء

كيف تشترك في هذه الدورة؟
الاشتراك في هذه الدورة التدريبية مجاني تماما، لا يتطلب دفع اي مصروفات او رسوم تحت اي مسمي، رغم ذلك لدينا قيود لنضمن جدية المتدربين في التعامل مع الدورات المحملة علي الموقع الالكتروني
  1. مدة اي دورة تدريبية هي ٩٠ يوم من تاريخ التفعيل، لذلك لا تقم بتفعيل دورة تدريبية الا اذا كنت مستعدا لدراستها
  2. لن تستطيع طلب الشهادات الا في حالة اتمام دراستك لكافة المحتوي التعليمي المتاح داخل قاعة التدريب الخاصة بالدورة التدريبية


إن التعاليم الأخلاقية التي يقدمها الإسلام للبشرية هي تعاليم تعود على العالم بالسلام والسعادة ، ومن ثم يتضح لنا أن الهمجية التي تحدث في عالمنا اليوم باسم " الإرهاب الإسلامي " بعيدة كل البعد عن التعاليم الأخلاقية للقرآن الكريم ؛ فهي نتاج لأناس جهلة متعصبين مجرمين لا يمتون للدين بصلة ، ويتمثل الحل الذي يجب أن يطبق على هؤلاء الإفراد وتلك الجماعات التي تحاول أن ترتكب الأفعال الهمجية تحت ستار الإسلام ، في إرشاد الناس إلى تعاليم الإسلام الأخلاقية الحقيقية .

إن ما يجرى يتطلب منا وقفة تاريخية، كيف وصلنا إلى هذه الدرجة من التطور؟ وما هى طريقة الوصول اليها؟ وما الذى يحمله المستقبل من جديد..للناجحين والخاملين؟
أننى واحد ممن ينشغلون كثيرا بهذه التساؤلات وبالبحث فى طرق الاجابة عليها، وحين حصلت على جائزة نوبل فى عام 1999 .. والتى جاءت فى عام له دلالته الرمزية، حيث يختتم القرن العشرون فتوحاته العلمية، ليستكمل "عصر العلم" فتوحاته أخرى فى قرن جديد. منذ ذلك الحين وأنا ألتقى بكثير من الزعماء والقادة السياسيين ، وبالعديد من الفلاسفة والمفكرين ورجال الاقتصاد والإدارة، فضلا عن الاحتكاك الدائم مع أعظم علماء العصر.
يضاف إلى ذلك زياراتى أو مشاركاتى فى تجارب البناء والنمو فى بلدان عديدة ..بعضها لدول تحاول الوصول إلى بوابة العصر ولم تصل ، واخرى لدول وصلت ومضت .. مثل الصين وكوريا الجنوبية وسنغافورة وماليزيا والهند..وأيرلندا .
هنا جاءت فكرة هذا الكتاب ..كمحاولة لفهم طبيعة هذا العصر ، من العلم إلى ما وراء العلم .. من إيرادات سياسية وطاقات اجتماعية وثقافات للشعوب . وعليه..فإن هذا الكتاب يجمع بين تجربتى الذاتية فى "عصر من العلم" ورؤيتى الشخصية للعالم فى "عصر العلم


رابط الكتاب


عنوان الكتاب : نهاية التاريخ وخاتم البشر
مؤلف الكتاب : فرانسيس فوكوياما
رابط الكتاب

يُعد هذا الكتاب مقدمة في تاريخ إيران الحديث كُتبت أساسًا للقارئ غير المتخصص؛ حيث يسلط الضوء على فترة بالغة الأهمية من تاريخ إيران الحديث والمعاصر، والتي تمتد من نهايات القرن الـ 19 وحتى بدايات القرن الـ 21، مرورًا بقيام الثورة الإسلامية كحدث مفصلي في التاريخ الإيراني المعاصر.

ويتتبع الكتاب، في نحو 312 صفحة، التطورات الجوهرية التي لحقت بإيران، منذ ما قبل عهد الشاه، وصولاً إلى فوز الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد بالانتخابات في فترة ولايته الأولى عام 2005، مع ملحقين مهمين: أولهما يتضمن تسلسلاً زمنيًا موجزًا لأهم المحطات التاريخية في إيران على امتداد الفترة الزمنية التي يغطيها الكتاب، وأما الملحق الثاني فيشتمل على تعريف مقتضب لأبرز الشخصيات السياسية والدينية والفكرية الإيرانية في هذه الفترة، من أمثال: الشاه أحمد آخر ملوك القاجار في إيران، ورئيس الوزراء الأبرز في إيران ما قبل الثورة الإسلامية محمد مصدق، والشاه رضا بهلوي وابنه محمد، ورموز الثورة والجمهورية الإسلامية: روح الله الخميني، وعلي شريعتي، والمرشد الأعلى الحالي للثورة الإيرانية علي خامنئي، وأول رئيس لإيران أبو الحسن بني صدر، والرؤساء السابقين: هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي ومحمود أحمدي نجاد، وغيرهم.

الكتاب : تاريخ إيران الحديثة 
المؤلف:  اروند إبراهيميان
ترجمة : مجدي صبحي
سلسلة : عالم المعرفة 
الناشر : المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب - الكويت 
الحجم : 7.8 م.ب.
عدد الصفحات : 312

تحميل الكتاب

الجمعة، 2 ديسمبر 2016


التاريخ ليس الماضي فقط.. ولكنه قاعدة الحاضر.. وانعكاس الاثنين على المستقبل.
التاريخ نور…….. نعم نور.. هو ترجمان حال الأمة.. هو مرآة الأمم ولسان الشعوب.. هو الأداة الكبرى للتحكم بالحاضر وبناء المستقبل.
أهمية دراسة التاريخ تأتي بعد القرآن والسنة.. لكن الأمة أهملته بشكل كبير للأسف، أما إذا نظرنا إلى الغرب: فإن مَن يتخرج من جامعة أكسفورد وما يوازيها من الجامعات الكبرى بهذا التخصص : فإن لديه صلاحية اتخاذ القرارات السياسية واقتراحها لمصلحة أمته.. أما نحن للأسف: فلا زال الكثيرون يرونه بلا فائدة.. ولا يدركون أن بناء أي دولة وأمة يحتاج إلى دراسة التاريخ دراسة عميقة… نحتاج أن نقتدي بمن أفلح وأصلح وشارك في البناء من قبلنا.
من منا يعرف اليوم مثلا سيرة الخليفة عمر بن الخطاب في سياسة دولته وليس دسنه وعدله فقط ؟ (وقد تم اختياره الشخصية رقم 51 في كتاب العظماء المائة لمايكل هارت لما تميز به حكمه من تنظيم وإدارة !!) وكم منا سمع أو قرأ عن ألب أرسلان أو ابن تاشفين أو عبدالرحمن الناصر وكيف أسسوا دولهم ؟
إذاً… بدراستنا للتاريخ نعلم كيف يتم بناء الدول وكيف تنزوي وتضعف أو تزول، الذي يقرأ التاريخ لن يعيش في حيرة من الحاضر .. ولن يخاف من المستقبل.. حيث بإمكانه ساعتها النظر إلى التاريخ ومقارنته بالحاضر ليعمل للمستقبل..

إن دراسة التاريخ هي التطبيق العملي للقرآن والسنة الذان تكرر فيهما كثيراً ذكر القصص للعظة والعبرة، ويمكننا عموما تلخيص فائدة دراسة التاريخ في الآتي:

1- نستطيع معرفة أمور الدين الصحيحة بعد القرآن والسنة بدراسة تاريخ الخلفاء الراشدين والصحابة والتابعين وتابعي التابعين وتعاملاتهم في الحرب والسلم وفي الوفاق وفي الخلاف. حيث استجدت أشياء وفرق ومذاهب لم يحدث مثلها وقت النبي وإن تنبأ بظهورها، فدراسة التاريخ دراسة متأنية وتخليصه من الروايات المكذوبة والموضوعة يعطينا رؤية أدق لما كان عليه السلف الصالح الذين نهضت الأمة على أكتافهم.
2- بدراستنا للتاريخ نعرف سنن التغيير التي لا يفلت منها أحد، نعرف سنن نهوض الأمم والدول وسنن سقوطها، سنن القوة وسنن الضعف، سنن النصر وسنن الهزيمة. فبدراستنا للتاريخ لن يكون المستقبل مجهولا.. بل نستطيع إدارة المواقف لننظر للحاضر كيف مر على الذين من قبلنا في ظروفهم التي تتكرر، وكيف نصنع مثلما صنعوا من النهوض في أحسن أحوالهم وأوقاتهم، وتجنب ما تجنبوه.. وهكذا نقوم بأمة لا تعرف الذل والهوان.
3- التاريخ له علاقة قوية بالقرآن الكريم لأنه مليء بالتطبيقات والإثباتات العملية على صدق ما أخبر به الله، فمثلاً عندما يأتي أحد أبناء الأمة ذو الإيمان والعقيدة الضعيفين ثم يقرأ قول الله تعالى: “كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله” سورة البقرة 249 – فإن نظرته لنفسه وقوة إيمانه وحسن توكله على الله بعد اتخاذه للأسباب التي في وسعه تتغير – وكذلك عندما ينظر إلى التاريخ أكثر ليرى كيف انتصر المسلمون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المشركين في غزوة بدر رغم قلة العدة والعتاد – وكذلك معركة اليرموك ومعركة اليمامة في زمن أبي بكر الصديق ومعركة القادسية في زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما – وهكذا على مر التاريخ مثلما وقع مع طارق بن زياد في فتح الأندلس وصلاح الدين الأيوبي في حطين وقطز في مواجهة التتار – وكلها امثلة على أهمية الإيمان والعقيدة في تعويض الفارق الكبير أمام جيوش العدو الجرارة
4- رفع الروح المعنوية بين أبناء هذه الأمة من ذكور وإناث.. وذلك عندما نقدم لهم القدوات والأمثلة العملية وليس الخيالية، فمثلا تقول لهم كونوا مثل ذات النطاقين أو الخنساء أو خالد بن الوليد أو طارق بن زياد أو ابن النفيس أو الكندي أو الجزري وذكرهم بتاريخهم المجيد الذي يتم تشويهه وإبعادهم عنه عمدا
من منا يعلم أن أول مستشفى بني في العالم هو مستشفى إسلامي
أن أول جامعة بنيت في العالم هي المدرسة الإسلامية
أن العلوم الطبيعية في شكلها التجريبي الحديث مثل الكيمياء والجبر والميكانيك والتسيير الذاتي نهضت على أيدي المسلمين ومعها مئات الاختراعات والاكتشافات التي نعيش عليها إلى اليوم ؟ هذا غير المعاملات والاقتصاد وغيرها الكثير

باختصار : تاريخنا عز وفخر…….

ولكن للأسف وألف مليون أسف : الأمة أهملت تاريخها بشكل لا يوصف.. واستسلمت لمحاولات طمس هويتها في كل مكان اليوم، وذلك عندما يتم التقليل من شأن العظماء والإنجازات، ثم يتم إبراز رموز الغرب والشرق ولو كانوا لصوصا أو مجرمين فتقام لهم المتاحف والتماثيل ويتم تزوير ذاكرة أجيال كاملة على مرأى ومسمع من العالم ومنا !!

والخلاصة :

أمة لا تعرف تاريخها : لن تعيش حاضرها بسلام .. ولن تستطيع صياغة مستقبلها !!

المصدر
العلماء المسلمون
الموضوع الاصلي 

الدودة الخطافية (Hookworm)

هي سبب وجيه يدفعك إلى عدم الخروج حافي القدمين في الصيف، على الأقل ليس عند التجول في حَقل مُخَصَّب حديثاً.
تنتشر هذه الديدان المُدَوَّرَة حينما يَتَبَرَّز المُصاب في الخارج، فيفقس بيضها في التربة ومن ثَمَّ تنمو إلى يرقات قادرة على اختراق الجلد العاري.
كانت الديدان الخطافية –حسبَ مركز السيطرة على الأمراض- واسعة الانتشار في الولايات المتحدة، إلا أن تَحَسُّن الصحة العامة خَفَّض الإصابات كثيراً.
يحمل بعض الناس الديدان الخطافية في أمعائهم بلا أعراض ظاهرة، لكن هذه الطفيليات يمكن أن تسبب ألماً معوياً وفقر الدم في بعض الأحيان.
فيديو توضيحي 



 المصدر الباحثون المسلمون
الموضوع الاصلي

جميع الحقوق محفوظة © Sci Arabic